Connexion
صورة ريا و سكينة الحقيقة
Page 1 sur 1
صورة ريا و سكينة الحقيقة
ريا وسكينة
-
بلاغ بأختفاء " نظلة أبو الليل " العمر 25 .. أخر من رأها ريا
-
بلاغ بأختفاء زنوبة حرم حسن محمد زيدان .. أخر من رأها ريا وسكينة
-
بلاغ بأختفاء زنوبة عليوة " بياعة البط " العمر 36 .. أخر من رأها سكينة
-
بلاغ أختفاء فاطمة عبد ربه .. العمر 50 سنة .. اخر من رأها سكينة
ومع هذا لم يخطر ببال محافظ الأسكندرية أن ريا وسكينة هن السفاحات صاحبات
الجرائم المتسلسلة في مصر والتي أحرجت الشرطة كثيراً ولم يستطيعوا فك
لغزها .. ومع توالي أكتشاف الجثث وكثرت بلاغات الأختفاء اليومية كشف بخور
ريا المستخبي , فقد شك المخبر أحمد البرقي بكمية البخور الهائلة التي
تحرقها ريا وعندما سألها أرتبكت ثم أعترفت له أنها تؤجر غرفتها كماخور
وعندما تعود لها تجد بها رائحة لاتطاق ولاحظ أن هناك قطع من الخشب قد ركبت
كسرير وخزانة للملابس وعند نزعها من قبل الشرطة وجدوا أن هناك بلاط جديد
وضع وهنا كان على ريا أن تعترف بدل أن تظهر كل الجثث التي دفنتها في غرفة
نومها لكنها أستمرت ممثله دور ربة المنزل البريئة حتى تم حفر الأرض وأخراج
كل الجثث التي كانت تنام فوقها كل ليلة , , كانت قصة ريا وسكينة ولازالت
يقشعر لها الأبدان فقد نزحن من الصعيد للأسكندرية ومع زوج ريا " عبد العال
" الذي وجد ختمه في قبر أحدى الضحايا دون أن يدري أنه سقط منه كونوا فرقة
خطف وسرقه وقتل ذاع صيتها وأرتعب منها الشعب المصري كله
!
-
بلاغ بأختفاء " نظلة أبو الليل " العمر 25 .. أخر من رأها ريا
-
بلاغ بأختفاء زنوبة حرم حسن محمد زيدان .. أخر من رأها ريا وسكينة
-
بلاغ بأختفاء زنوبة عليوة " بياعة البط " العمر 36 .. أخر من رأها سكينة
-
بلاغ أختفاء فاطمة عبد ربه .. العمر 50 سنة .. اخر من رأها سكينة
ومع هذا لم يخطر ببال محافظ الأسكندرية أن ريا وسكينة هن السفاحات صاحبات
الجرائم المتسلسلة في مصر والتي أحرجت الشرطة كثيراً ولم يستطيعوا فك
لغزها .. ومع توالي أكتشاف الجثث وكثرت بلاغات الأختفاء اليومية كشف بخور
ريا المستخبي , فقد شك المخبر أحمد البرقي بكمية البخور الهائلة التي
تحرقها ريا وعندما سألها أرتبكت ثم أعترفت له أنها تؤجر غرفتها كماخور
وعندما تعود لها تجد بها رائحة لاتطاق ولاحظ أن هناك قطع من الخشب قد ركبت
كسرير وخزانة للملابس وعند نزعها من قبل الشرطة وجدوا أن هناك بلاط جديد
وضع وهنا كان على ريا أن تعترف بدل أن تظهر كل الجثث التي دفنتها في غرفة
نومها لكنها أستمرت ممثله دور ربة المنزل البريئة حتى تم حفر الأرض وأخراج
كل الجثث التي كانت تنام فوقها كل ليلة , , كانت قصة ريا وسكينة ولازالت
يقشعر لها الأبدان فقد نزحن من الصعيد للأسكندرية ومع زوج ريا " عبد العال
" الذي وجد ختمه في قبر أحدى الضحايا دون أن يدري أنه سقط منه كونوا فرقة
خطف وسرقه وقتل ذاع صيتها وأرتعب منها الشعب المصري كله
!
ابراهيم- نائب المدير
- عدد المساهمات : 11
نقاط : 26
السٌّمعَة : 4
تاريخ التسجيل : 18/07/2009
Page 1 sur 1
Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum